|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأَنَّهُ مِنْ كُلِّ ضِيقٍ نَجَّانِي، وَبِأَعْدَائِي رَأَتْ عَيْنِي [ع7]. يتحدث هنا المرتل في يقين خلال خبرته الماضية، فقد اختبر الله كمخلصٍ له من كل ضيقٍ، ورأى بعينيه فشل عدو الخير بالرغم مما بذله من تدبير خطط وتكريس طاقاته لتحطيم أولاد الله. إنها ليست بهجة بتدمير إنسانٍ ما، إنما بتدمير قوات الظلمة الروحية! |
|