|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لا شك في أن عباداً جهلةً هذه صفتهم يستحقون لأجل طمعهم الجسور بالنوع المذكور عقاباً لا رحمةً، فاذاً أنما يفهم بالمتعبدين لمريم أولئك الذين برغبةٍ حقيقيةٍ في أن يصلحوا ذواتهم ويغيروا سيرتهم، يكرمونها بحسن تدينٍ أمينين ويلتجئون إليها مستغيثين. |
|