منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 17 - 08 - 2018, 05:34 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,255

ما هي أصل اسطورة خرافة قتل الشبيه المزعومة التي تبناها الوثنيون في القرن الثاني الميلادي عن السيد المسيح ؟


في مقالي هذا سوف أورد أصل الأسطورة وفكرة الخرافة وان شاء الرب وعشنا في مقالات أخري سوف أورد كيف تبناها الغنوسيون الوثنيون والدوسيتيون (الخياليون) في القرن الثاني الميلادي وطبقوها علي السيد المسيح تنزيهاً له والتي انتقلت إلي أصحاب الديانات الأخري



.................................................. .................................................. .......................


أصل الأسطورة هي من قصيدة تسمي (فيستا ) للشاعر ( أوفيد ) (43 ق.م إلي 18 م)


أولاً : تعريف بالشاعر أوفيد


ثانياً : النص المأخوذ من القصيدة الذي يتحدث عن أسطورة قتل شبيه ( يوليوس قيصر) وسنلاحظ مدي تطابقها مع نص اصحاب الديانات الأخري


.................................................. .................................................. ........................


1 - تعريف بالشاعر أوفيد



Publius Ovidius Naso (20 March 43 BC – AD 17 or 18), known as Ovid in the English-speaking world, was a Roman poet who wrote about love, seduction, and mythological transformation. He is considered a master of the elegiac couplet, and is traditionally ranked alongside Virgil and Horace as one of the three canonic poets of Latin literature. His poetry, much imitated during Late Antiquity and the Middle Ages, decisively influenced European art and literature.
The Elegiac couplet is the meter of most of Ovid's poems: the Amores — Ars Amatoria, Remedia Amoris — are didactic long poems; the Fasti, about the Roman calendar; the Medicamina Faciei Femineae, about cosmetics; fictional letters from mythologic heroines, the Heroides or Epistulae Heroidum; and all of the works written in exile (five Tristia books, four Epistulae ex Ponto books, and "Ibis", a long curse-poem). The two extant fragments of the tragedy Medea are in iambic trimeter and anapest, respectively; the ****morphoses is in dactylic hexameter; the meter of the Aeneid, by Virgil and of the Odyssey and the Iliad, by Homer.


بابليوس أوفيديوس ناسو (43 قبل الميلاد إلي 17 أو 18 بعد الميلاد) وعرف باسم (أوفيد) في الإنجليزية، كان شاعراً رومانياً كتب عن الحب، والإغراء، والتحولات الأسطورية. ولقد تم اعتباره سيد مقطع الشعر الرثائي. وعادة ما يصنف جنباً إلي جنب مع الثلاث شعراء المقدسين في الأدب اللاتيني.كان لشعره –الذي انتشر في العصور القديمة المتأخرة والعصور الوسطي-تأثيره الحاسم علي الفن والأدب الأوروبي.
كان الشعر الرثائي هو الغالب في معظم قصائد (أوفيد) الشعرية : (the Amores — Ars Amatoria) ،( Remedia Amoris) قصائد شعرية تعليمية طويلة ، (the Fasti) التي تتحدث عن التقويم الرومانيوهي القصيدة التي نحن بصدد الاقتباس منها.


.................................................. ...........................................


ثانياً : نص الأسطورة



والجزء الذي سوف أورده يحكي أسطورة عن يوليوس قيصر بعد اغتياله حيث تقول الأسطورة أنه لم يقتل ولكن الذي حدث أن الآلهة (فستا) قد أخذته بعيداً وأرسلت لمن أرادوا اغتياله شبيه له فطعنوا هذا الشبيه الوهمي ظناً منهم أنه هو. أما هو فقد رفعته إلي السماء.


FASTI Book III: March 15: Ides
I was about to neglect those daggers that pierced
Our leader, when Vesta spoke from her pure hearth:
Don’t hesitate to recall them: he was my priest,
And those sacrilegious hands sought me with their blades.
I snatched him away, and left a naked semblance:
What died by the steel, was Caesar’s shadow.’
Raised to the heavens he found Jupiter’s halls,
And his is the temple in the mighty Forum.
But all the daring criminals who in defiance
Of the gods, defiled the high priest’s head,
Have fallen in merited death. Philippi is witness,
And those whose scattered bones whiten its earth.
This work, this duty, was Augustus’ first task,
Avenging his father by the just use of arms.


الترجمة:


كنت علي وشك أن أسحب هذه الخناجر التي تم طعن قائدنا(يوليوس قيصر) بها.


عندما قالت الآلهة (فستا) من بيتها المقدس " لا تتردد في سحبهم ، لقد كان كاهن لي ،وتلك الأيادي المدنسة للمقدسات أرادتني بأنصالها.


لقد التقطته أنا وخطفته بعيداً وتركت لهم شبيه له ذو مظهر خارجي مجرد.


فالذي مات بالسيف كان شبيه قيصر (أو صورة زائفة لقيصر) .


أما هو فلقد تم رفعه إلي السماوات حيث وجد معابد (جوبتر).


.................................................. .................................................. ....................



والعظمة والسجود للمسيح نور إسرائيل ...آمين

رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
العيون المشغولة بيسوع
مكتبة نجع حمادى تفضح اسطورة الشبيه .. مسيح التاريخ vs مسيح الاساطير
الأخطاء المزعومة في الكتاب المقدس
نظرية اللاهوت العربي المزعومة
الرد علي اسطورة الشبيه


الساعة الآن 03:21 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024