|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«أقباط أوروبا»: «الإخوان» التقوا «الموساد» فى واشنطن.. و«الجماعة»: لم يحدث منظمة نمساوية: «أوباما» دعم «الجماعة» بـ1.5 مليار دولار سعد الدين إبراهيم قال مدحت قلادة، رئيس اتحاد المنظمات القبطية بأوروبا «ايكور»، إن وفداً من جماعة الإخوان المسلمين التقى مسئولين من جهاز المخابرات الإسرائيلية «الموساد» فى واشنطن بمباركة «أمريكية - قطرية» دون أن يكشف عما دار فى اللقاء، لكن «الجماعة» نفت أن يكون هناك وفد يتبع «الجماعة» سواء داخل أو خارج مصر زار أمريكا حالياً أو يكون التقى «الموساد». وقال رأفت صليب، أحد قيادات أقباط المهجر بالولايات المتحدة الأمريكية، إن دولة قطر تضغط بشدة على الاتحاد الأوروبى بمساعدة بريطانيا من أجل الإسراع فى إعلان فوز محمد مرسى، مرشح الإخوان، برئاسة مصر، على الرغم من عدم انتهاء إجراءات اللجنة العليا للانتخابات. عصام العريان وقال الدكتور سعدالدين إبراهيم، رئيس مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية، إن وفداً يضم 30 فرداً من إخوان مصر والخارج يزور أمريكا حالياً يقسم على مجموعات لدعم «مرسى». فى سياق متصل، تقدمت منظمة «كيمى القبطية» بالنمسا بشكوى إلى الاتحاد الأوروبى والكونجرس الأمريكى -حصلت «الوطن» على نسخة منها- تطالب باستجواب الرئيس الأمريكى باراك أوباما لدعمه جماعة الإخوان بـ1.5 مليار دولار، فضلاً عن ممارسة الإدارة الأمريكية ضغوطاً على المجلس العسكرى لتسليم السلطة لـ«مرسى». وقال الدكتور نبيل زكى، المتحدث الرسمى لحزب التجمع، إن الإخوان أرسلوا خطاباً سرياً لحركة «حماس» الفلسطينية، طالبوها فيه بعدم إثارة مشاكل مع إسرائيل، مشيراً إلى أن وجود معلومات تفيد بتطمينات من الإخوان للولايات المتحدة على معاهدة السلام، وتوقع أن يكون مصير الإخوان هو نفس مصير أسامة بن لادن، الذى تحالف مع أمريكا ضد السوفيت ثم انقلبت عليه. فى المقابل، نفت جماعة الإخوان تلك المزاعم، وقال إبراهيم منير، مسئول الإخوان فى الخارج: «لا يوجد وفد يزور أمريكا حالياً أو التقى الموساد»، مشيراً إلى أن هناك «إخوان» يعيشون فى أمريكا ويلتقون بنواب الكونجرس بشكل طبيعى لكنهم لا يعبرون عن «الجماعة»، وأكد عصام العريان، نائب رئيس حزب «الحرية والعدالة»، أنه لا يوجد أعضاء من الحزب أو نوابه فى مجلسى الشعب والشورى ضمن أى وفد فى الولايات المتحدة، كما نفى الدكتور محمد وهدان، عضو مكتب الإرشاد، كلام نبيل زكى، مؤكداً أن «ما قاله عارٍ تماماً عن الصحة ولا يستحق الرد». |
|