* (بخصوص وصية أبيه أنيتَّخِذَ امرأة مِن شعبه،) لا يجوز الزواج من الأمم (الوثنيين). قيل في وصية طوبيت لابنه: "خذ لك زوجة من نسل آبائك، ولا تأخذ زوجة غريبة ليست من سبط والديك". أيضًا في سفر التكوين أرسل إبراهيم خادمه لكي يتَّخِذ من أقربائه رفقة زوجة لابنه اسحق. وفي رسالة بولس الأولى لأهل كورنثوس يقول: "ألستم تعلمون أن أجسادكم هي أعضاء المسيح؟ أفأخذ أعضاء المسيح وأجعلها أعضاء زانية؟ حاشا. أم لستم تعلمون أن من التصق بزانية هو جسد واحد، لأنه يقول يكون الاثنان جسدًا واحدًا. وأما من التصق بالرب فهو روح واحد." (1 كو 6: 15-17) كذلك في الرسالة الثانية إلى أهل كورنثوس: "لا ترتبطوا بغير المؤمنين، فإنه أية شركة بين البرّ والخطية؟ وأية خلطة بين النور والظلمة؟" (2 كو 6: 14) وأيضًا بخصوص الملك سليمان في سفر الملوك الثالث (أخبار الأيام الأول) الزوجات الغريبات جعلن قلبه ينحرف وراء آلهتهن (1 مل 11: 4) .