كان هذا الشاطئ معروفًا بمركز الحب الحر من الستينيات إلى الثمانينيات، وقد إكتسب سمعة سيئة باعتباره واحد من شواطئ القليلة التي تسمح بأن يجلس الزوار بدون ملابس، أما اليوم فهو يجذب طبقة من الزوار والسياح العالميين من عشاق الشمس، وقد يوجد في هذا الشاطئ معلمو اليوغا، ويمكن الإستمتاع بركوب الأمواج، فهي من الإنشطة المثالية الموجودة في هذا الشاطئ، وعلى الرغم من أنه لا يزال هناك الكثير من المساكن الإقتصادية، فقد ظهر عدد من الفنادق المتوسطة والمطاعم الراقية في الطرف الغربي من القرية، وتوجد على الشاطئ الأرصفة الصخرية المتميزة والتى تعكس مشهدًا رائعًا .