يُسمى الطاعون القبرصي، وتم وصف هذا الوباء بنهاية العالم، فقد قتل 5000 شخص يوميًا في روما وحدها، وفي عام 2014، وجد علماء الآثار في الأقصر ما يبدو أنه موقع دفن جماعي لضحايا الطاعون وكانت أجسادهم مغطاة بطبقة سميكة من الجير والتي كانت تستخدم تاريخيا كمطهر ووجد علماء الآثار ثلاثة أفران تستخدم لتصنيع الجير وبقايا ضحايا الطاعون المحترقة في نار ضخمة، والخبراء ليسوا متأكدين من المرض الذي تسبب في الوباء.