¶¶ الخدمة هنا معناها بكل بساطه ان كل مسيحي حقيقي خادم .
لكن للاسف مش كل خادم مسيحي حقيقي . ساعات يكون خادم بس مبادئ المسيحيه مش في قلبه. يعني مش بيحب الناس. او داخل الخدمه علشان يبقي ريس في الكنيسه . وداخل الخدمه مش عارف يحب إخواته زي ماهنستعرض في المرات القادمه. فا أول رساله عاوزين نقولها . الكل لازم يخدم. مافيش فئه مقصور عليها الخدمه. المبدأ ده مأخر الكنيسه كتير في الانطلاق. تصوروا لو كل شعب الكنيسه بيخدم طبيعي الكنيسه دي هاتبقي خلية نحل وهاتبقي بتضم كل يوم اللذين يخلصون لما نرجع للكنيسه الاولي نلاقي ان كل الشعب كان عنده خدمه الكرازه . مكنش في كورسات بالمعني وألا دورات وألا. انما الشعب اللي حب المسيح وشاف السماء عاوز كل الناس يحب المسيح ويشوفوا السماء. فكانوا بيجولوا يتكلموا عن ربنا والمسيح قيل عنه كان يجول يصنع خيراً اذا كل من يجول يصنع خيراً او يجول يقدم المسيح ككرازه هو في الحقيقه خادم . وكتير من المسيحين بيعملوا كده لكن وهما مش خدام محترفين او معتبارين في كنائسهم كخدام.
هنا لازم نقول كل واحد مسيحي لازم يلاقي نفسه في خدمه.