يتكوّن شمع الأذن من العرق والكيراتين، حيث يُعاني الأشخاص الذين لا يتمتعون برائحة عرق قوية للجسم “غدد إفراز العرق أقل” من تكون كثيف لشمع الأذن الجاف، بينما من يمتلكون غدد عرقية أكبر يعانون من شمع الأذن الرطب أو اللزج.
اليابانيون والصينييون والكوريون هم الأكثر عرضة لتكوين شمع الأذن الجاف أو المتقشر، بينما 80% من الأفراد ذوي البشرة البيضاء والسمراء يكون لديهم شمع الأذن رطب.