رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنّ الخضوع الأمين لإرادة الله، دائماً وفي كل مكان، في كل أحداث الحياة وظروفها يُعطيه المجد الأعظم. إنّ مثل هذا الخضوع لإرادة الله يستحقّ أجراً من الصوم الطويل والإماتات وأعمال التوبة القصوى. آه! كم هي عظيمة المكافأة على عمل طاعة محبَّة بإرادة الله … بينما أنا أكتبُ، تبتهج نفسي لذكر محبة الله لها والطمأنينة التي تنعمُ بها هنا على الأرض. |
|