إن كان الله القدوس يقبلنا شعبًا مقدسًا له خلال الذبيحة (أصحاحات 1-7) التي يقدمها الكاهن (أصحاحات 8-10)، فإن هذه الحياة المقدسة في الرب لها شريعتها أي قانونها وطقسها الذي يلتزم به كل عضو في هذه الجماعة.
وقد قدمت هذه الشريعة للشعب اليهودي البدائي في حياته الروحية والاجتماعية بطريقة مادية تمس أطعمتهم (أصحاح 11) حتى ميلادهم الجسدي (أصحاح 12)،
وسلامة أجسادهم وثيابهم (أصحاح 13)، ونظافته (الأصحاحان 14-15)...
الأمور التي يلزم أن نفهمها على مستوى الروح لا الحرف لنعيشها بفهم إنجيلي حيّ يمس أعماقنا الداخلية.