* لم تستطع أية خطية صادرة عن بلاء شيطاني أن تقترب من جسم الرب. صمد الرب أمام تجارب العدو، لكي يرد النصرة للبشرية. جعل من الشيطان ألعوبة، كما أعلن داود: "لوياثان هذا خلقته ليلعب فيه" (مز 104: 26)، وأيضًا: "يسحق المتهم الباطل" (مز 72: 4). وأيضًا "كسرت رؤوس لوياثان على المياه" (مز 74: 13-14). وفي سفر أيوب أعلن الرب أن لوياثان هذا سيصير ألعوبة ويُصطاد في هذه التجربة، قائلًا: "تصطاد لوياثان بشصٍ" (أي 41: 1) .