أقوال البابا القديس أثناسيوس الرسولي عن: لنحمل سِمات المصلوب
+ كتب بولس الطوباوى إلي أهل كورنثوس أنه حامل في جسده على الدوام إماتة يسوع "2كو10:4 " ليس كمن يحمل هذا الفخر وحده إنما يلزمهم هم ونحن أيضًا. إخوتي.. ليتنا نقتفي أثار بولس وليكن هذا هو فخرنا.. ليتنا نقتفي أثار بولس وليكن هذا هو فخرنا.. ليتنا نقتفي أثار بولس وليكن هذا هو فخرنا.. ليتنا نقتفي أثار بولس وليكن هذا هو فخرنا الدائم في كل وقت كل شيء "أن يكون لنا إماتة الرب يسوع " وفي هذا يشترك داود قائلًا في المزمور "لأننا من أجلك نمات اليوم كله قد حسبنا مثل غنم للذبح "مز22:24 " ليكن هذا فينا خاصة في أيام العيد حيث نذكر موت مخلصنا لآن من يصير مشابهًا له في موته يصير أيضًا مجاهدًا في الأعمال الفاضلة مميتًا أعضاءه التي على الأرض "كو5:3 " صالبًا الجسد مع الأهواء والشهوات حيًا في الروح سالكًا حسب الروح "غلا25، 24:5 " مثل هذا الشخص يكون دائم التفكير في الله ولا ينسي الله قط ولا يفعل أعمال الموت والآن فانه لكي نحمل في جسدنا إماتة يسوع لذلك أضاف الرسول للحال مظهرًا الطريق الذي نتبعه قائلًا " فإن لنا روح الإيمان عينة حسب المكتوب أمنت لذلك تكلمت نحن أيضًا نؤمن ولذلك نتكلم أيضًا "2كو14:4 " وقد أضاف أيضًا متحدثًا عن النعمة التي تنبع من المعرفة قائلًا عالمين أن الذي أقام يسوع سيقيمنا نحن أيضًا بيسوع ويحضرنا معكم " 1كو14:4 " ق