|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ولا يَحتاجُ إِلى مَن يَشهَدُ لَه في شَأنِ الإِنْسان، فقَد كانَ يَعلَمُ ما في الإِنسان. "فقَد كانَ يَعلَمُ ما في الإِنسان" فتشير الى معرفة يسوع القلوب معرفة عميقة، وهذا ما لاحظه نتنائيل (يوحنا 1: 48)، ولاحظته أيضا المرأة السامرية بان يسوع عالم بخفايا حياة الانسان (يوحنا 4: 16-19)، انه فاحص القلوب والكلى كما يترنَّم صاحب المزامير "إِنَّكَ فاحِص القُلوبِ والكُلى أيّها الإِلهُ البارّ" (مزمور 7: 10). |
|