![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَكَانَ لَهُ كَلاَمُ الرَّبِّ..قُمِ اذْهَبْ إِلَى صِرْفَةَ الَّتِي لِصَيْدُونَ وَأَقِمْ هُنَاكَ. هُوَذَا قَدْ أَمَرْتُ هُنَاكَ امْرَأَةً أَرْمَلَةً أَنْ تَعُولَكَ ( 1مل 17: 8 ، 9) طلب إيليا منها قليلاً من الماء وكِسرة من الخبز، فكشف هذا الطلب حالة المرأة بالتمام، وهنا ظهرت النعمة في الحال. وأول كلمات النعمة «لا تَخَافي». ثم تقدمت ـ أي النعمة ـ لسد حاجتها بالقول: «إن كوار الدقيق لا يفرغ، وكوز الزيت لا ينقص»؛ فالموت أُبعد والحاجة سُددت، وكان عليها أن تتعلم درس الاتكال على الله يومًا فيومًا. وأخيرًا وضعت النعمة أمامها رجاء، فقال لها إيليا: «إلى اليوم الذي فيه يعطي الرب مطرًا على وجه الأرض» وبهذا وضع النبي أمامها يومًا سعيدًا مُقبلاً. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() فى منتهى الروعه الرب يبارككم |
||||
![]() |
![]() |
|