رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لا تَخَافُوا مِنْ شَعْبِ الأَرْضِ ... الرَّبُّ مَعَنَا. لا تَخَافُوهُمْ» ( عدد 14: 9 ) يا للتباين بين الإيمان وعدم الإيمان! تأمل في كالب ويشوع بالمقابلة مع إخوتهما عديمي الإيمان الذين نظروا فقط إلى الصعاب القائمة في الطريق ( عد 13: 28 )، وعميت عيونهم عن رؤية «مَجْدَ الله» ( يو 11: 40 )؛ رأوا كل شيء ما عدا هذا المجد، فتملَّكهم روح عدم الإيمان، واستحوَذ عليهم تمامًا (ع32)، ولم يستسهلوا صعوبة ما قد رأوا، لأنهم رأوا كل شيء بنظارة عدم الإيمان المُكبّرة (ع33). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
محطة قادش | كالب ويشوع الفائزان |
كالب ويشوع |
كالب ويشوع ما أعظم هذا الإيمان |
رأى كالب ويشوع مجد الله |
ليتنا نكون مثل كالب ويشوع |