أكد شيخ أحمد الطيب – الامام الاكبر وشيخ الجامع الأزهر- ان الجميع مسئول عما يحدث من اراقة دماء سواء مؤيدا أو معارضا وأنه على الجميع ان يقف وقفة جادة مع ما يحدث.
واضاف شيخ الازهر أنه قدم دعوة للحوار بين المصريين وبين القوى السياسية وأن هذه المبادرة تتبناها الأزهر لوقف الفتنة وحقن الدماء وانه على الجميع التحلي بالمسئولية فدم المسلم على المسلم حرام ولا يجوز المشاركة في الفتنة.