رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«قَالُوا لَهَا: هَل تذهَبِينَ مَعَ هَذا الرَّجُلِ؟ فَقَالَت: أَذهَبُ» ( تكوين 24: 58 ) السؤال الذي قُدِّمَ لرفقة هو: هل هي راغبة في أن تضع ثقتها في قيادة ذاك الذي أتى ليأخذها؟ فعندما سُئلت: «هَل تذهبِينَ مع هذا الرَّجُلِ؟»، كانت إجابتها «أَذهَبُ» (ع58)، وهكذا تنسـى ما هو وراء، وتمتد إلى ما هو قدام. وإذ تترك البيت القديم، تبتدئ في رحلة البرية تحت قيادة العبد، ناسية شعبها وبيت أبيها ( مز 45: 10 ). ومن المؤكد أنها لم تحاول أن تختار طريقًا خاصًا لها، فقد كانت قانعة بقيادة العبد، الذي كان قادرًا أن يُحضـرها إلى إسحاق. ونحن كذلك ننقاد بروح الله؛ المُرشد القائد الأمين في رحلتنا في البرية، إلى أن نراه وجهًا لوجه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
السؤال الذي أقف عنده |
السؤال الذي طرحه أحد الفِرِّيسيِّينَ على يسوع |
ويبقى السؤال الذي لا اجابه له |
السؤال الذي حير الصبايا ! |
السؤال الذى عجز 6 مليار على اجابته |