رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وَكَانَ رَجُلٌ أَعْرَجُ مِنْ بَطْنِ أُمِّهِ يُحْمَلُ، كَانُوا يَضَعُونَهُ كُلَّ يَوْمٍ عِنْدَ بَابِ الْهَيْكَلِ الَّذِي يُقَالُ لَهُ “الْجَمِيلُ” لِيَسْأَلَ صَدَقَةً مِنَ الَّذِينَ يَدْخُلُونَ الْهَيْكَلَ». عِنْدَ بَابِ الْهَيْكَلِ الَّذِي يُقَالُ لَهُ «الْجَمِيلُ»: كان الباب جميلاً، لكن كان أمامه أعرج عاجز وفقير، رمز للذين يمارسون الطقوس والفرائض ويظنون أنهم بذلك يرضون الله، لكنهم ليسوا في علاقة حقيقية بالله (متى٢٣: ٢٧). |
|