الورديّة والقدّيس شربل قدّيسنا الكبير وفخر الكنيسة، الذي عاش حياته كلّها اقتداء تامًا بالمسيح، ودائمًا المسبحة في يده يتلوها كلّ يوم أمام صورة العذراء شفيعته المحبوبة.
فكانت له أجمل رفيق درب أوصلته بأمان وثبات إلى ما يسمو إليه قلبه، وهو الاتحاد بيسوع المسيح، فحصل على نعمة القداسة باستحقاق كبير.