رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أعطي الرب يسوع مكانة خاصة عن أهمية الكلام أثناء تعاليمه هنا على الأرض. «كَيْفَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَتَكَلَّمُوا بِالصَّالِحَاتِ وَأَنْتُمْ أَشْرَارٌ؟ فَإِنَّهُ مِنْ فَضْلَةِ الْقَلْب يَتَكَلَّمُ الْفَمُ... وَلكِنْ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ كَلِمَةٍ بَطَّالَةٍ يَتَكَلَّمُ بِهَا النَّاسُ سَوْفَ يُعْطُونَ عَنْهَا حِسَابًا يَوْمَ الدِّينِ... لأَنَّكَ بِكَلاَمِكَ تَتَبَرَّرُ وَبِكَلاَمِكَ تُدَانُ». (متى ١٢: ٣٤- ٣٨). ليساعدنا الرب أن نتحذر من كلماتنا التي قد تكون سبب بركة لنا أو دينونة علينا، فالكلمة المقولة في وقتها ومكانها لها قيمة وثِقل كبير «تُفَّاحٌ مِنْ ذَهَبٍ فِي مَصُوغٍ مِنْ فِضَّةٍ، كَلِمَةٌ مَقُولَةٌ فِي مَحَلِّهَا» (الأمثال ٢٥: ١١). |
|