رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
س: في مز 1: 2، كيف يُسر المؤمنون في ناموس الرب؟ ج: إن في المزمور 119 جواب شامل تام على هذا السؤال. وباختصار نقول، بينما لا يريد البعض حتى أن يعرفوا ناموس الله، على المؤمنين أن يفهموا ويطيعوا ناموس الرب أيضاً. على كل حال، هناك خطوة ثالثة، في المزمور 37: 4، تقول أن تبتهجوا في الرب. علينا أن ندرك سعادة الإتيان بالسعادة لله. كملاحظة عملية، إن ابني يسر في إطاعتي، عندما نذهب إلى الملعب، يأتي إلي لكي أعطيه الأمر عما يفعل. ونـزولاً عند رغبته، أطلب إليه بالأمر أن يقتل الوحوش ويقاتل رجال الفضاء المتحالفين ضده. س: في مز 1: 2، كيف ينبغي على المسيحيين أن يفكروا ملياً؟ ج: علينا أن نتأمل في الله الحقيقي وكلمته. يجب ألا ننظر إلى داخل ذواتنا بل إلى الله. علينا ألا نحاول أن نفرغ نفوسنا وحسب، بل أن نملأها بالروح القدس. يختلف هذا عن التأمل الشرقي، الذي هو انكفاء ذاتي نحو الداخل، في حين أن المسيحيين يركزون على العلاقة الخارجية نحو الله. س: في مز 1: 6 هل يعرف الرب طريق الأشرار أيضاً؟ ج: من جهة يعرف الله طريق الأشرار، لأن الله يعرف كل شيء. من جهة أخرى لا يعرف الله طريق الأشرار بمعنى أنه لا يعتبرها الطريق الصحيحة أو يؤيدها. |
|