كان المرتل في يقين أنه يتمتع بالنصرة. يغني بنشيدها وهو بعد في التجربة، متأكدًا أن الله إلهه يهبه إياها.
* لسان الجسد"اليوم كله يتأمل برَّك" [24]، أي، أبديًا بلا توقف. لكن متى يحدث هذا؟ فيما بعد عند نهاية العالم، عند قيامة الجسد وتحوله إلى حالة ملائكية .