الله أعلى من كل الآلهة الوثنية التي تعبدها الأمم، أي أنه الإله الوحيد، وهو فوق كل ما ينشغل به أهل العالم من قوى وماديات؛ لأنه هو خالق الكل، بالتالى ينبغى أن يعلو في قلب البشر عن كل شيء سواه، فيعبدوه بأمانة من كل قلوبهم.
عندما ارتفع المسيح على الصليب أصبح أعلى من قوى الشيطان عندما مات، وقيد الشيطان، وظهر حبه الفائق على كل عقل، ودعى اليهود والأمم للخلاص بالإيمان به.