رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تَعْرِفُونَ نِعْمَةَ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، أَنَّهُ مِنْ أَجْلِكُمُ افْتَقَرَ وَهُوَ غَنِيٌّ، لِكَيْ تَسْتَغْنُوا أَنْتُمْ بِفَقْرِهِ ( 2كورنثوس 8: 9 ) الذي «لم يَحسِب خُلسةً أن يكون معادلاً لله. لكنه أخلى نفسه، آخذًا صورة عبد، صائرًا في شبه الناس. وإذ وُجد في الهيئة كإنسان، وضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب». هو الخالق الذي اتضع حتى يُولد في العالم في صورة الناس الذين خلقهم، لكنه وُلد بلا خطية. |
|