|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَغَرَ أَيُّوبُ فَاهُ بِالْبَاطِلِ، وَكَبَّرَ الْكَلاَمَ بِلاَ مَعْرِفَةٍ [16]. خرج أليهو بهذه النتيجة أن أيوب فتح فاه وصرخ، لكن بتذمره حُسبت كلماته وصرخاته باطلة وبلا فهم. شكوى أيوب - في عيني أليهو - لغو لا قيمة لها، وبلا معرفة أو فهم، لأنها حملت اتهامات ضد تدبير الله. |
|