منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 26 - 11 - 2015, 04:36 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,415

حَلِّفُكُنَّ يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ بِالظِّبَاءِ وَبِأَيَائِلِ الْحَقْلِ،
حَلِّفُكُنَّ يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ بِالظِّبَاءِ وَبِأَيَائِلِ الْحَقْلِ،

"
أُحَلِّفُكُنَّ يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ بِالظِّبَاءِ وَبِأَيَائِلِ الْحَقْلِ، أَلاَّ تُيَقِّظْنَ وَلاَ تُنَبِّهْنَ الْحَبِيبَ حَتَّى يَشَاءَ."
(نشيد الانشاد3 :5 )


مرة أخرى تماما كما في (نشيد الانشاد2 :7 ) هذه اوقات تغدو فيها المحبة وقد بدت في جمال الانسجام
intinacy
وبنات اورشليم المشار اليهن بالعذارى في (نشيد الانشاد1 :3 ) "لِرَائِحَةِ أَدْهَانِكَ الطَّيِّبَةِ. اسْمُكَ دُهْنٌ مُهْرَاقٌ، لِذلِكَ أَحَبَّتْكَ الْعَذَارَى." هن الاصدقاء وهذا هو الوقت الذي تتفرد فيه النفس بحببيها، قمة العطاء، عندما ينسى كل حبيب نفسه مع الآخر وتكون الدنيا لها هو، وله هي، انها لحظة الصفاء، ما يشير إليه الرسول بولس بالقول "ليكن المضطجع طاهراً" وأيضاً ان جسد المرأة ليس لها تسلط عليه بل للرجل، والرجل للمرأة وكأن الزواج عقد يوقعه الطرفان يتبادل كل طرف فيه ملكية الآخر، وليس هذا فحسب بل انني اقدم نفسي لشريك الحياة "نفساً وجسداً وروحاً" ماذا بعد؟ لاشيء لأن كل شيء بكل الرضى أصبح للحبيب حباً "ليكن ينبوعك مباركاً وأفراح بامرأة شبابك الظبية (انثى الظبي = نوع من الغزال) المحبوبة الوعلة (انثى الوعل = تيس الجمل) الزهية. ليروك ثدياها في كل وقت واسكر بمحبتها دائماً"
(أمثال 5 :18 ،19 ).
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
(نش8: 4) أُحَلِّفُكُنَّ يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ أَلاَّ تُيَقِّظْنَ الحبيب حتي يشاء
أُحَلِّفُكُنَّ يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ أَلاَّ تُيَقِّظْنَ وَلاَ تُنَبِّهْنَ الْحَبِيبَ حَتَّى يشاء
أُحَلِّفُكُنَّ يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ بِالظِّبَاءِ
أَنَا سَوْدَاءُ وَجَمِيلَةٌ يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ
حَلْقُهُ حَلاَوَةٌ وَكُلُّهُ مُشْتَهَيَاتٌ. هَذَا حَبِيبِي وَهَذَا خَلِيلِي يَا بَنَاتِ أُورُشَلِيمَ


الساعة الآن 12:49 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024