تفوّه المسيح المخلّص بكلماته الهامة: أنا هو القيامة والحياة وبرهن على صحة كلامه بإقامة لعازر من بين الأموات. أهناك أي شك في مقدرة المسيح يسوع على إعطائنا الحياة الأبدية عندما نؤمن به قلبياً ونتخذه مخلّصاً من الخطية والشر ؟
أيها القارئ العزيز ! حياتنا المعاصرة مليئة بالفواجع. ربّما قد خسرت أعزّ شخص في حياتك منذ مدة وجيزة ولا زلت في حيرة بما يخبّئه لك الغد من مفاجآت ومخاطر ! لا تخف من المستقبل المجهول. ضع ثقتك القلبية في يسوع المسيح قاهر الموت وواهب الحياة الأبدية واشهد عن خلاصك بين أقرانك ومجّد الله القدير في حياتك.