يسوع يحب مرثا وأختها ولعازر ‘
قال لهم لعازر حبيبنا قد نام. كان هذا هو حب الرب لهذا البيت ولأفراد الأسرة ‘ واشترك معه فى حبهم التلاميذ أيضا من قوله ( حبيبنا) والسؤال الذى نسأله لأنفسنا اليوم هل بيتنا موضع راحة الرب يسوع ‘ وثقتى كاملة أن الرب يسوع حاضر دائما فى بيتى ‘ وهل أستطيع أن أشعر بحبه لى ولباقى أسرتى‘ وأنه فى حبه لنا هو حامى البيت ‘ هو المظلل علينا ‘ هو عائلنا الوحيد ‘ وهو الذى يقود حياتنا لمراع خضر بنعمته وبركته.