يليق بالأسرة أن تكون كنيسة مقدسة أو أيقونة للسماء.
يعيش الزوجان في حضرة القدوس، ويختبر الأبناء الحياة السماوية
المقدسة والمتهللة خلال علاقة الوالدين فيما بينهما، وعلاقتهما بهم.
فالأسرة دستورها ليس العاطفة المجردة، ولا المصالح الاجتماعية
والنفسية والمالية المجردة، إنما هي عربون الحياة الأبدية.
يدعو القديس يوحنا الذهبي