القديس جيروم
أيامه الأخيرة:
في أواخر أيامه هاجم البيلاجيون ديره وأحرقوا جزءًا كبيرًا منه وقتلوا ونهبوا.
تنيح القديس في بيت لحم عام 420 م. في مغارة المهد، وقد نُقل جسده إلى روما.
يُعيِّد له الغرب في 30 من سبتمبر.
يصوره الغرب وأمامه أسد رابض، إذ قيل أنه شفى أسدًا وقد لازمه في الدير. وربما لأنه كان يمثل الأسد في البرية، يزأر بشدة من أجل استقامة الإيمان، لا يستريح ولا يهدأ بسبب الهرطقات.