رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كلما تطلع المرتل إلي المتكبرين المصرّين على عدم التوبة يمتلئ قلبه حزنًا وكآبة، ليس خوفًا منهم بل عليهم. إنه يشتاق أن يتمتعوا معه بالمجد الداخلي وتعزيات كلمة الله وعذوبتها. وسط هذه الآلام التي تجتاز نفسه الخادمة لكل إنسان، والمشتاقة إلي خلاص الكل. يدرك المرتل أن الدخول إلي أعماق الوصية يرد له فرحه وتهليله وسط شعوره بالغربة. يجد الوصية تتحول إلي تسبحة حب تقوده إلي الفرح الداخلي مع تهليلات القلب وتسابيح الفم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | حطمت افتراءات المتكبرين |
مزمور 119 | كثر على ظلم المتكبرين |
مزمور 119 | أحكام الله ضد المتكبرين |
مزمور 119 | إن المتكبرين تجاوزوا الناموس |
مزمور 119 | انتهرت المتكبرين |