رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن الخاطئ هو الذي يشعر وحده بما في قلبه من مرارة سقوطه. . فمهما ضحك.. ومهما زرع خيرًا لمن حوله.. ومهما كرموه.. وقدروه..هو يعرف مرارة نفسه؟! وعند رجوعه لا يشاركه أحد بالفرحة الحقيقية.. حتي السماء التى تفرح بخاطئ واحد يتوب لا تتساوى أفراحها بفرحته الخاصة. أبينا الأنبا كيرلس قديس ميلانو ❤️ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مرارة نفسه حينما كان يتأمل مسئوليته أمام الله ليعطي حسابًا لا عن خطاياه وحده |
يابخت اللّي قلبه نقي ومفيش فيه مرارة |
لأنّ هذا الخاطئ قد قسى قلبه |
بماذا يشعر يسوع نحو الخاطئ |
وحده الشخص الذي يشعر بالسعادة |