رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ثقب الأرواح الشريرة من النظريات العلمية الخاطئة اليوم، ممارسة حفر حفرة في رأس المرء لعلاج مشاكل الصحة العقلية هي عملية صعبة، ولكن هذا لم يكن هو الحال دائما، ومن العصر الحجري الحديث إلى اليونان القديمة استخدمت العديد من الحضارات إجراء يسمى النقب لمكافحة الأمراض، ويتضمن النقب إحداث ثقب في الجمجمة البشرية لعلاج بعض الأمراض المتصورة، وخلال العصر الحجري القديم استخدمت القبائل البدائية النقب لطرد الأرواح الشريرة من الجسم. وفي الواقع، ربما نشأت الأعراض التي شوهدت من مرض عقلي، وتم البحث عن شظايا الجمجمة من العملية بشكل كبير، وكان الشامان يصنعون التمائم من الشظايا على أمل صد الإستحواذ الشيطاني وهذه هي بعض النظريات العلمية الخاطئة القديمة، واستخدمت القبائل المتحاربة في أمريكا الجنوبية الإجراء بشكل أفضل قليلا، واستخدموا النقب لعلاج إصابات الرأس الرضية. واليوم، يستخدم الجراحون الحديثون شكلا دقيقا من عمليات النقب لتخفيف الضغط داخل الجمجمة، ولذلك ربما كان هناك طريقة ما لجنونهم، وحتى الآن، يستخدم عدد قليل تقنيات النقب لتغيير تدفق الدم والسائل النخاعي في رؤوسهم، (ملحوظة، لا تجرب هذا في المنزل)، وقامت أماندا فيليندينج مؤسسة مؤسسة بيكلي بإجراء عملية نقب ذاتي في أوائل السبعينيات، وهي تعتقد أن البرك الراكدة من السموم تساهم في الإصابة بأمراض مثل مرض الزهايمر، وترشح فييلدينج للبرلمان في المملكة المتحدة مرتين على أساس برنامج نقب من أجل الصحة الوطنية وحصلت على أصوات قليلة. |
|