رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وَقَعَ الْحَدِيدُ فِي الْمَاءِ. فَصَرَخَ وَقَالَ: آهِ يَا سَيِّدِي! لأَنَّهُ عَارِيَةٌ!» ( 1ملوك 6: 5 ) في هذه الحادثة درسٌ يُعلِّم المؤمن كيف يسترد بركات فقدها. ألا يوجد بين قرائنا، البعض ممن لم يعودوا يتمتعون بالحرية التي اختبروها سلفًا في صلواتهم؟ أو لم يمسوا يشبعون بقراءة الكتاب المقدس كما كان دأبهم؟ ألا يوجد البعض ممن فقدوا سلامهم ويقينهم، وهم مهمومون للغاية لكونهم قد حُرمُوا من التمتع بهذه البركات؟ إن كان ذلك كذلك، فسيهمس الشيطان في أذنك: “الخسارة لا تُعَوَّض ومُتَعَذِّرٌ اسْتِرْدَادُها، وعليك بالنوح والبكاء إلى نهاية أيامك”. |
01 - 12 - 2021, 03:08 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: أليشع والخسارة لا تُعَوَّض
فى منتهى الروعه
ربنا يفرح قلبك |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بولس الرسول بين الربح والخسارة |
يا ربّ ساعدني لأتعامل مع مشاعر الحزن والخسارة |
الاختيار بين المكسب والخسارة |
الربح والخسارة |
امرأة لوط والخسارة الفادحة |