رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أيها القارئ العزيز.. قد تكون في بحر شرورك غرقان.. تمكن منك اليأس مع مرور الزمان.. تبحث عن حل، لكنك تقف حيران.. إذ لا يوجد رجاء عند الإنسان.. ها الرب يسوع المحب والحنان، صاحب الوعد والضمان، لكل من يأتي إليه تائب ندمان عن كل شر مهما إن كان، ليمنحه الحرية والسعادة والأمان. فهل تسرع إليه ليمحو ذنوبك ويطرحها في بحر النسيان؟ * * * أشكرك أحبك كثيراً... الرب يسوع يحبك ... بركة الرب لكل قارئ .. آمين . وكل يوم وأنت في ملء بركة إنجيل المسيح... آمين يسوع يحبك ... |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فأصير بالحق ملكًا موضع سرورك |
الكنيسة تحبك رغم شرورك |
سرورك وفرحك الحقيقى |
الحاسد ينتظر وقت سرورك ... |
لو كنت غرقان |