|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"علمني سبلك. اهدني إلى عدلك وعلمني" [4-5]. يكشف الرب الحق ويقدس أفكارنا، فنبقى في حق الله، وننال التدريب والارشاد من السماء، هكذا تتحول المعرفة الإلهية إلى تدريب حيّ في حياتنا وحياة معاشة، ولا تكون مجالًا للحوار والمناقشة الفلسفية البحتة. يدربنا الرب نفسه في الحق، فنجد تعاليمه عملية [5]. وكأن طريقه أو سبيله هو أسلوب الحياة التي ترضيه. نحن ننال هذه الحياة بدخولنا مع الله في عهد نعمته، متقبلين إرشاده الإلهي ومتمتعين بنعمته. * يتذوق الغنوسي إرادة الله، فلا ينصت للمكتوب بأذنيه إنما بنفسه. * الغنوسي كمحب للحق الواحد الحقيقي يكون إنسانًا كاملًا، صديقًا لله، ويُحسب ابنًا. القديس أكليمندس الإسكندري |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | علمني حقوقك، وطريق عدلك فهمني |
مزمور 25 - اظهر لي يا رب طرقك، وعلمني سبلك |
القى على الرب همك وقل له علمنى سبلك |
دربني في حقك وعلمني. مزمور 25: 5 |
دربني في حقك وعلمني. مزمور 25: 5 |