رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"ولكن الرب معي كجبارٍ قديرٍ. من أجل ذلك يعثر مضطهديّ ولا يقدرون. خزوا جدًا لأنهم لم ينجحوا، خزيًا أبديًا لا يُنسى" [11]. اختبر إرميا النبي ما قاله المرتل: "فاستيقظ الرب كنائمٍ كجبار معيط من الخمر، فضرب أعداءه إلى الوراء، جعلهم عارًا أبديًا" (مز 78: 65-66). هذههي صورة السيد المسيح الذي نام على الصليب، فظنه عدو الخير أنه لا يقوم ، لكنه صرخ بقوةٍ كجبارٍ، محطمًا متاريس الهاوية، وضرب عدو الخير بالصليب ودفع به إلى عارٍ أبدي! ظن عدو الخير أنه بالصليب يحطم رسالة المسيح، ولم يدرك أنه بالصليب تمت الغلبة والنصرة لحساب كل مؤمنيه، وأن السهام قد ارتدت على عدو الخير نفسه لتحطيمه تمامًا! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
آرميا النبي | عظة إرميا النبي في دار بيت الرب |
آرميا النبي | الرب برنا |
آرميا النبي | وقوفه في دار بيت الرب |
آرميا النبي | أما الرب الإله فحق |
آرميا النبي | يعلن الرب لإرميا النبي حدود خدمته |