رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ثورة ضد تميم بعد هذا القرار الفاشل واصل المواطنون القطريون والمعارضة رفض سياسات أمير قطر تميم بن حمد، وتنظيم الحمدين، في دعم الإرهاب وإيواء الإرهابيين، وقمع الشعب القطري، بسحب الجنسية منه وتشريده. ودشن نشطاء موقع التدوين المصغر تويتر، هاشتاج "قطر تجنس العملاء وتهجر الأبناء"، وقد اعتلى صدارة قائمة الأكثر تداولًا على الموقع محتلًا المركز الأول في قطر نفسها. ورفض نشطاء تويتر خلال الهاشتاج فتح قطر مصراعيها لأبواق الإرهاب ورموزه والهاربين من دولهم والمحاكمات في قضايا الإرهاب المتورطين بها، وأحكام القضاء التي تصدر بحقهم، وعلى رأسهم الإخواني يوسف القرضاوي، وعزمي بشارة. وقال مسلم مكتومي المحرمي: "ليس من المنطق أن يتزعم عزمي بشارة المشهد السياسي في قطر وفي المقابل يطرد شيوخ وأعيان قبائل من قطر". وأضافت فاطمة مبارك: "شروط الحصول على جنسية قطر، أن تكون خائنًا ومشردًا من بلادك، أن تطبل لنظام تميم ومرتزقته الفاسدين وتمجد أفعالهم". وأوضح خالد الفزري أنه تم سحب الجنسية القطرية من شيخ آل مرة، طالب بن لاهوم بن شريم، في الوقت الذي تم إعطاؤها ليوسف القرضاوي وأصبح من وجهاء قطر. وتابع راشد الفزاري: "قطر تجنس العملاء وتهجر الأبناء لأن الأبناء لن يرضوا بما تقوم به حكومتهم من خزي وعار والعملاء وحدهم هُم من يرضون بذلك يا إخوان". وسخر أليخاندو:" نجد من انتشار صور لأمير قطر تميم بن حمد وهو يسير في شوارع الدوحة ويلتقط صورًا مع الأجانب"، قائلًا: "لن يبقى في قطر إلا الأجانب والمجنسين المرتزقة". وأكد محمد الخاطري أن قطر جنست قيادات إخوانية ومرتزقة وسحبت الجنسية من أشراف القبائل في قطر مثل المرة والهواجر، وقال ناشط آخر: "بات الخوف يطارد كل قطري أصيل، وباتت الدوحة مرتعاً للمرتزقة وملاذاً آمناً لمن تسولت له نفسه وباع وطنه وكرامته". وأضافت ناشطة: "الحاكم الفعلي مستورد، المفتي مستورد، الشعب مستورد، الجيش مستورد، الشعب القطري الأصيل تهجّر و انطرد"، وقالت نورة البلوشي: "أي وطن ذاك الذي يلفظ أبناؤه ويحتضن غرباء الأرض والملة ولايبالي بخسارة فرد من رعيته وكأن تعداده بالملايين". وقال أحمد المتولي: "ولكم في سحب الجنسية موخرا من ابن فطيس وشيخ آل مره و شيخ الهواجر عبره! قطر تلف الحبل وسقوطها قريب، النظام القطري حوّل قطر إلى دولة قمعية وبعد أن كانت تنشر الإرهاب بين الشعوب العربية أصبحت تمارسه على شعبها". هذا الخبر منقول من : الوفد |
|