الله عاضد ومساند للصديقين؛ لذا فقوتهم جبارة وبلا حدود؛ لأنها من الله نفسه، فلا يستطيع أن يغلبهم أحد ما داموا مع الله، كما انكسر فرعون وجيشه الجبار أمام بني إسرائيل بالضربات العشر، ثم بالغرق في البحر الأحمر.
الله يساند أولاده، ليس فقط في هذه الحياة؛ ليثبتوا في الإيمان به ويحفظوا وصاياه، بل يساندهم إلى الأبد في الملكوت؛ حيث يمتعهم بمجده العظيم.