رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"الكلام الذي صار إلى إرميا من قبل الرب قائلًا: "قم انزل إلى بيت الفخاري، وهناك أُسمعك كلامي" [1-2]. ما دمنا في هذه الحياة كأننا في يد الفخاري: إذا سقط الإناء من يديه يمكنه أن يعالجه ويصلحه. فلنتب عن خطايانا التي فعلناها بالجسد، ولنرجع إلى الله بكل قلوبنا الآن،لكي يمنحنا النجاة والخلاص، طالما عندنا فرصة للتوبة، لأنه بعد خروجنا من العالم لن نتمكن من الاعتراف بخطايانا وتقديم توبة عنها. هذا ما نستطيع أن نقوله بأسلوبٍ سريع ومجمل قبل أن نفحص بالتدقيق هذا النص الخاص بالنوعين من الآنية الفخارية، إحداهما إناء خام والآخر إناء صلب |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هكذا ما دمنا في هذه الحياة كأننا في يد الفخاري |
آرميا النبي | في بيت الفخاري |
آرميا النبي | خذني إلى بيتك أيها الفخاري |
آرميا النبي | الفخاري المؤدِّب |
آرميا النبي | مثل الفخاري |