رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لِيَكُونَ الْجَمِيعُ وَاحِداً كَمَا أَنَّكَ أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ فِيَّ وَأَنَا فِيكَ لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضاً وَاحِداً فِينَا لِيُؤْمِنَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي.» (يوحنا 21:17) مرتّين في صلاته الكهنوتية، صلّى الرب يسوع لأجل شعبه ليكونوا واحداً (أعداد 21، 22، 23). صلاة الوحدة هذه أصبحت دعماً كتابياً لحركة الوحدة المسكونية – منظمة وحدة عظيمة لجميع الكنائس المسيحية. لكن لسوء الحظ تتم هذه الوحدة عن طريق التنازل أو إعادة تفسير العقائد المسيحية الأساسية. كتب مالكوم موجريدج فقال: «من أكبر السخريات في أيامنا انتصار المسكونية عندما لا يكون شيئاً مسكونياً، مؤسّسات دينية مختلفة يمكن أن يجدوا ما يتّفقون عليه لأنهم بإيمانهم القليل لا يختلفون إلا بالقليل.» |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
صلاة من أجل روح الله المعزّية ضد الوحدة الليلية |
صلاة إلى الرب يسوع الراعي الصالح من أجل الوحدة |
صلاة من أجل الوحدة |
صلاة الوحدة |
قصيدة " كنيسة واحدة " عن حِلم الوحدة المسكونية بين المسيحيين |