وسائل الإعلام الإجتماعية وحتى بعض المواقع الإخبارية تعج بنظريات المؤامرة والمعلومات الخاطئة، وذلك على الرغم من الجهود التي بذلتها بعض الشركات، بما في ذلك اليوتيوب والفيس بوك وفقا لصحيفة واشنطن بوست، وإذا كان الناس يعتقدون أن هذه النظريات على سبيل المثال، أن الفيروس هو خدعة أو ليس تهديدا صحيا خطيرا فقد يكونون مرضى ولا يقومون بعزل أنفسهم بالحجر الصحي، وبالإضافة إلى ذلك كن متشككا في النظريات التي تنبت بالقرب من المنزل، على سبيل المثال، لا ينبغي أن يستمع الناس إلى فكرة ما يجب أن تفعله هو عكس ما تقوله مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها من ما يجب عليك القيام به قال ماكنولتي.