منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم اليوم, 03:11 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,622



سنكسار

( يوم السبت )

16 نوفمبر 2024

7 هاتور 1741

سنكسار السبت 16 نوفمبر 2024 م الموافق 7 هاتور 1741 ش
سنكسار السبت 16 نوفمبر 2024 م الموافق 7 هاتور 1741 ش
سنكسار السبت 16 نوفمبر 2024 م الموافق 7 هاتور 1741 ش
سنكسار السبت 16 نوفمبر 2024 م الموافق 7 هاتور 1741 ش
سنكسار السبت 16 نوفمبر 2024 م الموافق 7 هاتور 1741 ش

اليوم السابع من شهر هاتور المبارك

تذكار تكريس كنيسة الشهيد العظيم مار جرجس باللد
في مثل هذا اليوم تذكار تكريس كنيسة القديس الجليل والشهيد العظيم جاؤرجيوس الكبير بمدينة اللد . وما اجري الله فيها من العجائب الباهرة والآيات الشائعة في البر والبحر . حتى إن الملك دقلديانوس لما سمع بصيتها أرسل اوهيوس رئيس جنده ومعه بعض الجند لهدمها . فتقدم هذا بكبرياء إلى حيث أيقونة القديس جاؤرجيوس ، وبدا يستهزئ بالنصارى وبالقديس . وكان بيده قضيب ، ضرب به القنديل الذي أمام صورة القديس فكسره ، فسقطت منه شظية علي رأسه فغشيته رعدة وخوف وسقط طريحا علي الأرض . فحمله الجند ومضوا به إلى بلادهم وقد علموا إن هذا نتيجة سخريته بهذا الشهيد العظيم . ومات اوهيوس في الطريق ذليلا فطرحوه في البحر . ولما علم الملك دقلديانوس بذلك غضب ، وعزم إن يمضي هو إلى هذه الكنيسة ويهدمها . ولكن الرب لم يمهله حتى يتمم ما كان قد عقد العزم عليه . فضربه بالعمي . وأثار عليه أهل المملكة وانتزعها منه . وأقام بعده قسطنطين الملك البار . فاغلق البرابي ، وفتح أبواب الكنائس وابتهجت المسكونة والكنائس ، وخاصة كنيسة الشهيد العظيم كوكب الصبح القديس جاؤرجيوس.
شفاعته تكون معنا آمين .

تذكار القديس جاؤرجيوس الاسكندرى
في مثل هذا اليوم استشهد القديس جاؤرجيوس الإسكندري . كان أبوه تاجرا بالإسكندرية ولم يكن له ولد . واتفق له السفر إلى اللد وحضر عيد تكريس كنيسة الشهيد جاؤرجيوس . فصلي إلى الله متشفعا بقديسه العظيم إن يرزقه ولدا . فقبل الرب دعاه ورزقه طفلا اسماه جاؤرجيوس . وكانت أمه آختا لارمانيوس والي الإسكندرية. وتوفي أبواه وكان له من العمر خمسا وعشرين سنة . وكان صالحا رحوما بالمساكين ، محبا للكنيسة فمكث عند خاله ، وكانت له ابنة وحيدة ، خرجت ذات يوم ومعها بعض صاحباتها للنزهة ، فشاهدت ديرا خارج المدينة ، وسمعت رهبانه يرتلون تراتيل حسنة فتأثرت مما سمعت وسالت ابن عمتها جاؤرجيوس عما سمعته ، فأجابها بان هؤلاء رهبان قد انقطعوا عن العالم للعبادة ، وهداها إلى الإيمان بالسيد المسيح ، وعرفها نصيب الخطاة من العذاب ، ونصيب الأبرار من النياح . فلما عادت إلى أبيها عرفته انه مؤمنة بالمسيح ، فلاطفها وخادعها ، ووعدها ثم توعدها ، فلم تذعن لكلامه فأمر بقطع رأسها ونالت إكليل الشهادة . وبعد ذلك عرف الوالي إن جاؤرجيوس هو الذي أطغاها ، فقبض عليه وعذبه عذابا شديدا . ثم أرسله إلى انصنا . فعذبوه هناك ايضا . وأخيرا قطعوا رأسه المقدس ونال إكليل الشهادة . وكان هناك شماس يسمي صموئيل . فاخذ جسده المقدس ومضي به إلى منف من أعمال الجيزة . ولما علمت امرأة خاله أرمانيوس ، أرسلت فأخذت الجسد ووضعته مع جسد ابنتها الشهيدة بالإسكندرية .
شفاعتهما تكون معنا امين .

استشهاد القديس الانبا نهروه
في مثل هذا اليوم استشهد القديس نهروه . وهذا كان من بلاد الفيوم ، وكان يخاف الله كثيرا . ولما سمع بأخبار الشهداء ذهب إلى الإسكندرية ليموت علي اسم السيد المسيح . فقيل له في رؤيا " لابد لك إن تمضي إلى إنطاكية" ، وفيما هو يفكر كيف يذهب إلى هناك ، انتظر سفينة ذاهبة ليركبها ، فأرسل له الرب ملاكه ميخائيل ، فحمله علي أجنحته من الإسكندرية إلى إنطاكية . وأوقفه أمام دقلديانوس الملك واعترف بالسيد المسيح. فسأله عن اسمه وبلده . ولما عرف آمره عجب من حضوره بهذه الحالة ، وعرض عليه جوائز كثيرة ليرجع عن إيمانه فأبى ، ثم هدده فلم يخش ، فأمر الملك بتعذيبه بأنواع كثيرة . فعذبوه تارة بإطلاق الأسد عليه ، وتارة بحرق النار ، وتارة بالعصر ، وتارة بطرحه في إناء وتوقد النيران تحته . وأخيرا قطعوا رأسه المقدس بحد السيف ونال إكليل الشهادة . وصار بديلا عن الشهداء الذين من إنطاكية واستشهدوا بأرض مصر . واتفق حضور القديس يوليوس الإقفهصي هناك وقت استشهاده فاخذ جسده وأرسله مع غلامين له إلى بلده بكرامة عظيمة .
شفاعته تكون معنا امين.

استشهاد القديس أكبسيما وأبتولاديوس
تذكار استشهاد القديس أكبسيما وأبتولاديوس .
صلواته تكون معنا امين

نياحة القديس الانبا مينا اسقف تيمى الامديد
في مثل هذا اليوم تنيح القديس مينا أسقف مدينة تمي الأمديد بمركز السنبلاوين وكان هذا الاب من أهل سمنود . وكان وحيدا لأبوين يخافان الله ويمارسان أعمال الرهبنة بالصوم والصلاة والنسك حتى شاع صيتهما في البلاد . وزوجا ولدهما بغير إرادته فأطاع ، ولكنه اتفق مع زوجته علي إن يحتفظا بتوليتهما ، ولبثا هكذا يؤديان عبادات كثيرة كما يؤديها الرهبان ، حيث كانا يلبسان مسوحا من شعر ، ويقضيان اغلب ليلهما في الصلاة وتلاوة كلام الله . واشتاق هذا القديس إلى الترهب ففاتح زوجته قائلا "لا يليق إن نمارس أعمال الرهبان ونحن في العالم" ، وإذ وافقته علي ذلك قصد دير الانبا أنطونيوس لبعده عن والديه اللذين كانا يجدان في البحث عنه ، فلم يعرفا له مكان ، ومن هناك ذهب مع أنبا خائيل الذي صار فيما بعد البطريرك السادس والأربعين علي مدينة الإسكندرية ، إلى دير القديس مقاريوس وترهبا هناك . وكان ذلك في زمان الكوكبين المضيئين أبرآم وجاورجه . فتتلمذ لهما الاب مينا وتضلع بعلومهما واقتدي بعبادتهما . وازداد في العمل الملائكي حتى فاق كثيرين من الأباء في عبادته . وحسده الشيطان علي فرط جهاده ، فضربه في رجليه ضربة أقعدته مطروحا علي الأرض شهرين . وبعد ذلك شفاه السيد المسيح وتغلب علي الشيطان بقوة الله . ثم دعي إلى رتبة الأسقفية ، فحضر إليه رسل من قبل البطريرك . ولما عرف الغرض حزن وبكي ، وتأسف علي فراقه البرية . فأقنعه الأباء إن هذا الأمر من الله . فأطاع ومضي مع الرسل فرسمه البطريرك أسقفا علي تمي . وأعطاه الرب نعمة شفاء المرضي وموهبة معرفة الغيب ، حتى انه كان يعرف ما في ضمير الإنسان . وكان أساقفة البلاد القريبة يأتون إليه ويستشيرونه ، كما كانت الجماهير تتقاطر إليه من كل مكان لسماع تعاليمه ، وصار أبا لأربعة من بطاركة الإسكندرية ، ووضع يده عليهم عند رسامتهم . وهم الأنبا ألكسندروس الثاني ، والأنبا قسما ، والأنبا ثاؤذورس والأنبا خائيل الاول . ولما أراد السيد المسيح نقله من هذا العالم الفاني أعلمه بذلك . فدعا شعب كرسيه وأوصاهم إن يثبتوا في الأمانة المستقيمة ، وإن يحفظوا الوصايا الإلهية . ثم أسلمهم لراعيهم الحقيقي الرب يسوع المسيح ، وانصرف من هذه الدنيا الفانية إلى المسيح الذي احبه ، فناح عليه جميع الشعب ، وحزنوا جدا لفقد راعيهم ومدبر نفوسهم وأبوهم بعد الله . ثم شيعوه كما يليق ودفنوه في مكان كان قد عينه لهم من قبل .
صلاته تكون معنا امين .

رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
سنكسار الجمعة 15 نوفمبر 2024 م الموافق 6 هاتور 1741 ش
سنكسار الخميس 14 نوفمبر 2024 م الموافق 5 هاتور 1741 ش
سنكسار الأربعاء 13 نوفمبر 2024 م الموافق 4 هاتور 1741 ش
سنكسار الثلاثاء 12 نوفمبر 2024 م الموافق 3 هاتور 1741 ش
سنكسار الأثنين 11 نوفمبر 2024 م الموافق 2 هاتور 1741 ش


الساعة الآن 08:54 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024