رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بلاغ لمنع شقيق أوباما من دخول مصر تقدم الدكتورسمير صبري المحامي ببلاغ عاجل للمحامي العام الأول لنيابات أمن الدولة عليا طوارئ ضد مالك أوباما شقيق باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكي يطالب فيه بإصدار قرار بإدراج اسمه علي قوائم العناصر الإرهابية ومنعه من دخول الأراضي المصرية . وأوضح البلاغ أن تصريحات مسئولى الكونجرس تهدف إلى تدمير الدول العربية لإنشاء وتبرير يهودية إسرائيل. ومن المعروف أن مالك أخو أوباما يمول إرهابين وثابت ذلك مما نشرته مؤسسة (تيودور شويبات) فضيحة عن أخ الرئيس الأميركي باراك حسين أوباما ورأس الحربة هذه المرة هو أخوه غير الشقيق مالك الذي يشغل منصب الأمين التنفيذي لمنظمة الدعوة الإسلامية ، والتي اكتسبت سمعة غير جيدة على الإطلاق كونها على علاقة مع عدد من المنظمات الإرهابية والمتشددة ومن بينها تنظيم القاعدة. وكشف التقارير الني نشرتها (تيودور شويبات) حول قيام مالك وسارة جدة أوباما، بجمع المال من الولايات المتحدة الأميركية تحت شعار(دعم العمل الخيري) في كوجيلو في (كينيا) ليتبين أن مصلحة الضرائب عفت عنهم دفع المستحقات المتوجبة عليهم بشكل غير قانوني، وليظهر فيما بعد أن تلك الأموال التي يجمعونها، الهدف منها تعدد الزوجات وتجنيد الشباب لعمليات إرهابية. وذكرت التقارير، أن مالك لم يُخصص أي من تلك التبرعات لمرضى الأيدز كما أشاع بنفسه وعن طريق غيره سابقاً، وأن المسؤول عن جمع التبرعات هو موسى اسماعيل أوباما (ابن عم الرئيس باراك) الذي يعمد إلى إرسال التبرعات إلى بعض المدارس التي ُتدرس الشريعة بأسلوب متزمت.. وكشف التقرير أيضاً من أن مالك تزوج من 12 فتاة وأغلبهن دون سن السماح لهن بالزواج، أي قاصرات، وكلهن يعشن في مجمع مؤسسة باراك حسين أوباما في كينيا، وأن مالك يضربهن باستمرار، مستنداً على أن الشريعة تسمح له بذلك، والجدة سارة بررت هذا الأسلوب التعنيفي لصحيفة الجارديان بالقول (الزوجات العاصيات ينبغي ضربهن).. وبالمقابل فإن العمال الذين يعملون لصالح مؤسسات مالك في الجمعية، يشكون من انتهاكات خطيرة ومن خرق قوانين الحد الأدنى للأجور، والأهم أن الأموال التي تأتي من الولايات المتحدة إلى كينيا تتجه في المقام الأول لتمويل مجمع تعدد الزوجات الذي يخص مالك، بالإضافة إلى إرسال الشباب المسلم للمدراس الدينية لتعليمهم الدين المتزمت، وتلك المدارس ما هي إلا مرتع خصب للأصوليين والإرهابيين.. وتساءلت مؤسسة (تيودور شويبات) حول دعم أوباما للانتفاضات الإسلامية في الشرق الأوسط؟ وتحديداً حول دعمه للثوار في سوريا ووقوفه ضد الرئيس بشار الأسد؟ ودعمة بقوة للإخوان المسلمين في مصر ومحاربة الثورة المصرية التي أطاحت وبغير راجعة نظاما إجراميا إرهابيا ويستميت في تأييده والدفاع عنة وبذلك ثبت بالقطع أن شقيق أوباما من ضمن العناصر الإجرامية الإرهابية ويتعين ويستوجب إدراج اسمه علي قوائم العناصر الإرهابية وقوائم ترقب الوصول ومنعه من دخول الأراضي المصرية .وقدم صبري حافظة مستندات تدعم البلاغ. الوفد |
|