منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 12 - 07 - 2018, 03:05 PM
الصورة الرمزية sama smsma
 
sama smsma Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  sama smsma غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 8
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : قلب طفلة ترفض أن تكبر
المشاركـــــــات : 91,915

مزمور 4: 6-8
"كَثِيرُونَ يَقُولُونَ: «مَنْ يُرِينَا خَيْرًا؟ ».
ارْفَعْ عَلَيْنَا نُورَ وَجْهِكَ يَا رَبُّ.
جَعَلْتَ سُرُورًا فِي قَلْبِي أَعْظَمَ مِنْ سُرُورِهِمْ
إِذْ كَثُرَتْ حِنْطَتُهُمْ وَخَمْرُهُمْ.
بِسَلاَمَةٍ أَضْطَجعُ بَلْ أَيْضًا أَنَامُ،
لأَنَّكَ أَنْتَ يَا رَبُّ مُنْفَرِدًا فِي طُمَأْنِينَةٍ تُسَكِّنُنِي."
بنمر بظروف صعبة، ونواجه تحديات صعبة،
تثور مشاعرنا وتخور قوانا، نعجز وننكسر.
نواجه صعوبات في داخلنا وأخرى من الخارج.
قد تعجز عيوننا عن النوم،
وتنبض قلوبنا بسرعة أكبر،
وقد نواجه لومًا من آخرين حولنا.
نشعر وكأننا في فخ أو مصيدة صعب الخروج منها،
نشعر بالعجز،
ولكنّنا نعلم ونثق أنه يمكننا أن نرفع عيوننا نحو السماء،
وهناك نجد الرب القادر على كل شيء.
هو الذي يضع السلام في قلوبنا والسرور في شفاهنا.
هو من يمنحنا الطمأنينة والسلام
فنضطجع في سلام وأمان ..

رد مع اقتباس
قديم 12 - 07 - 2018, 03:20 PM   رقم المشاركة : ( 2 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,102

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ارْفَعْ عَلَيْنَا نُورَ وَجْهِكَ يَا رَبُّ

هو الذي يضع السلام في قلوبنا والسرور في شفاهنا.
هو من يمنحنا الطمأنينة والسلام
فنضطجع في سلام وأمان .. \
يسكّنني
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
مز 33 : 22 📖 لِتَكُنْ يَا رَبُّ رَحْمَتُكَ عَلَيْنَا حَسْبَمَا انْتَظَرْنَاكَ
ٱرْفَعْ عَلَيْنَا نُورَ وَجْهِكَ يَا رَبُّ
لِتَكُنْ يَا رَبُّ رَحْمَتُكَ عَلَيْنَا حَسْبَمَا انْتَظَرْنَاكَ
"لِتَكُنْ يَا رَبُّ رَحْمَتُكَ عَلَيْنَا حَسْبَمَا انْتَظَرْنَاكَ" (مز33: 22)
طُوبَى لِلشَّعْبِ الْعَارِفِينَ الْهُتَافَ. يَا رَبُّ، بِنُورِ وَجْهِكَ يَسْلُكُونَ


الساعة الآن 11:45 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024