* "تأديبًا أدبني الرب، وإلى الموت لم يسلمني"...
لا يشكر المرتل لأنه يتحرر (من الضيق)، وإنما يدرك أيضًا النعمة
العظيمة التي نزل فيها، فأشار إلى فائدة التجربة. ما هي؟
يقول: "تأديبًا أدبني الرب". هذه هي قيمة المخاطر،
فإنها تجعل الإنسان في حالة أفضل.
القديس يوحنا الذهبي الفم