رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اِصْفَحْ عَنْ ذَنْبِ هذَا الشَّعْبِ كَعَظَمَةِ نِعْمَتِكَ، وَكَمَا غَفَرْتَ لِهذَا الشَّعْبِ مِنْ مِصْرَ إِلَى ههُنَا». فَقَالَ الرَّبُّ: «قَدْ صَفَحْتُ حَسَبَ قَوْلِكَ. ( عدد 14: 19 ، 20) تًرى ما هو الأمر معنا؟ أَ نحن من بين الذين نؤكد على ”الأرض؛ دائرة تمتعنا ببركاتنا الروحية“، أم أننا من الذين نُفَشِّل النفوس في اتباعها للرب؟ أ ليس النقد والتقليل من أهمية خدمة الكلمة وإضعافها، وإهمال حضور الاجتماعات، وإظهار عيوب الآخرين، وعناصر أخرى كثيرة تجعل إخوتنا يفشلون في امتلاك البركات الروحية المُعطاة لنا بالنعمة من الله؟ ليتنا نكون مثل كالب ويشوع، ونعتمد على الله في امتلاك ما أعطانا إيَّاه، وأن نُحرِّض الآخرين أن يفعلوا مثلنا. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
محطة قادش | كالب ويشوع الفائزان |
كالب ويشوع |
كالب ويشوع ما أعظم هذا الإيمان |
تأمل في كالب ويشوع بالمقابلة مع إخوتهما عديمي الإيمان |
رأى كالب ويشوع مجد الله |