|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تأملات روحية في سبت لعازر الرباعي الأيام صديق الرب يسوع: الجزء الأول: سبت ألعازر يحمل معاني عميقة تجعلنا نغوص في بحر الارثوذكسية. كل ما عرفناه عن يوم السبت هو أنه رمز للراحة والسكون وإيقاف الأعمال الحياتية. هكذا جعله العهد القديم. ولكن فجأة، وكختامٍ لعهدٍ شاخ، يأتي سبت لعازر ليقلب السبوت كلها معلناً عن بداية جديدة للحركة والحياه وفك ختوم السكوت والموت وإقتحام الطريق بين الموت والهاوية. هكذا تستقبل كنيستنا سبت ألعازر لتجعل منه أحداً صغيراً وقيامة صغيرة ترابية لأحد أبناء آدم الأول. وذلك تمهيداً لقيامة عظيمة إلهية للمسيح آدم الثاني. |
|