|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فكم هو عظيمٌ عدد الذين أستحقوا أن يحكم عليهم بالهلاك (يقول الأنبا جالاس) من أولئك الذين فازوا بالخلاص، لولا تدركهم مراحم مريم العذراء لأنها أنما هي كنز الله وخازنة جميع النعم ومن ثم أن خلاصنا هو متعلقٌ بها وكائنٌ بين يديها: فلنبادر اذاً دائماً الى أم الرأفة هذه ونترجى خلاصنا بكل تأكيدٍ بواسطة شفاعاتها. |
|